وفاة القارئ الشيخ نقيب قراء ومحفظي القرآن الكريم في مصر محمد محمود الطبلاوى عن عمر ناهز 85 عاما.
وقال محمد السعاتى المتحدث باسم النقابة، فى بيان صحفى، إن التفاصيل الخاصة بالعزاء سوف تعلن لاحقا.
ونعت دار الإفتاء المصرية القارئ محمد محمود الطبلاوي، وقالت: "ننعى بقلب راض بقضاء الله القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي نقيب قراء ومحفظي القرآن الكريم في مصر".
توفي الشيخ الطبلاوي اليوم الثلاثاء 12 رمضان مع وقت الإفطار، و الجنازة ستقام يوم غد الأربعاء.
ويعد القارئ محمد محمود الطبلاوي أحد أشهر مقرئي الإذاعة والتلفزيون المصري منذ 1970،بعد رحلة عطاء تزيد عن 60 عاما مع التلاوة، إذ ذاع صيته بأنه صاحب أطول نفس في القراءة والترتيل.
ولد الشيخ محمد محمود الطبلاوي، في 14 نوفمبر من عام 1934، بحي ميت عقبة التابع لمحافظة الجيزة، وتعود أصوله إلى قرية صفط جدام التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية
وذهب به والده إلى كتاب القرية ليكون من حفظة القرآن، فأتم حفظه وتجويده وهو في العاشرة من عمره.
وفي أحد الحوارات الصحفية للشيخ محمد محمود الطبلاوي قال : "بدأت قارئا صغيرا غير معروف في المآتم، وسط كبار القراء في ذلك الوقت أمثال الشيوخ محمد رفعت وعلي محمود ومحمد سلامة ومصطفى إسماعيل، وغيرهم من القراء الأوائل، وكان عمري 12 عاما براتب ثلاثة جنيهات في الليلة".
واضاف الطبلاوي "عندما وصل عمري 15 عاما حصلت على خمسة جنيهات، وكنت في غاية السعادة بهذا المبلغ، وانفردت بإحياء ليال قرآنية ثم أصبحت القارئ المفضل للعديد من العائلات الكبيرة".
وقال محمد السعاتى المتحدث باسم النقابة، فى بيان صحفى، إن التفاصيل الخاصة بالعزاء سوف تعلن لاحقا.
ونعت دار الإفتاء المصرية القارئ محمد محمود الطبلاوي، وقالت: "ننعى بقلب راض بقضاء الله القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي نقيب قراء ومحفظي القرآن الكريم في مصر".
توفي الشيخ الطبلاوي اليوم الثلاثاء 12 رمضان مع وقت الإفطار، و الجنازة ستقام يوم غد الأربعاء.
ويعد القارئ محمد محمود الطبلاوي أحد أشهر مقرئي الإذاعة والتلفزيون المصري منذ 1970،بعد رحلة عطاء تزيد عن 60 عاما مع التلاوة، إذ ذاع صيته بأنه صاحب أطول نفس في القراءة والترتيل.
نبذه عن حياة القارئ محمد محمود الطبلاوي
ولد الشيخ محمد محمود الطبلاوي، في 14 نوفمبر من عام 1934، بحي ميت عقبة التابع لمحافظة الجيزة، وتعود أصوله إلى قرية صفط جدام التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية
وذهب به والده إلى كتاب القرية ليكون من حفظة القرآن، فأتم حفظه وتجويده وهو في العاشرة من عمره.
وفي أحد الحوارات الصحفية للشيخ محمد محمود الطبلاوي قال : "بدأت قارئا صغيرا غير معروف في المآتم، وسط كبار القراء في ذلك الوقت أمثال الشيوخ محمد رفعت وعلي محمود ومحمد سلامة ومصطفى إسماعيل، وغيرهم من القراء الأوائل، وكان عمري 12 عاما براتب ثلاثة جنيهات في الليلة".
واضاف الطبلاوي "عندما وصل عمري 15 عاما حصلت على خمسة جنيهات، وكنت في غاية السعادة بهذا المبلغ، وانفردت بإحياء ليال قرآنية ثم أصبحت القارئ المفضل للعديد من العائلات الكبيرة".